ملاحظات بخصوص مقطع الشيخ الفاضل من غزة حول اخطاء ترجمة النسخة العبرية من معانى القرآن الكريم لمجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة النبوية:
- الذي قام بالترجمة والمراجعة من أهل فلسطين وليس السعودية! ولم يكن هناك غايات سياسية تطبيعية كما حاول البعض الإشارة لذلك.
- بعض المختصين بالعبرية يرون أن الشيخ الفاضل بالغ نوعا ما في ملاحظاته، وخاصة في كلمة المسجد/الهيكل.
- وجود أخطاء أو خلاف الأفضل قلما تخلو ترجمة لمعانى القرآن منها، لكونها جهد بشري.
- إدارة مجمع الملك فهد وعدت بمتابعة الموضوع والتدقيق في الاخطاء التي نبه عليها الشيخ بالمقطع.
- هناك عدد من الترجمات لمعانى القرآن الكريم بالعبرية منها ليهود ومنها لمسلمين.
- هناك حاليا باحث يقدم رسالة ماجستير حول تقويم ٨ ترجمات عبرية لمعاني القرآن الكريم.
- أحد الإخوة ممن له دراية بالعبرية وعنده معرفة شرعية مدح الترجمة العبرية التي اصدرها مركز بينات ولم يطلع على نسخة المجمع.
هذه الملاحظات حصيلة تعليقات وأخبار وصلتنى من إخوة كثر مهتمين ومختصين فجزاهم الله خيرا.
وهذه مقابلة قديمة مع البريفسور أسعد بصول المترجم لنسخة المجمع تكشف خلفيات وغايات الترجمة.
وأظن أن الجميع غايته مرضاة الله عز وجل ويكمل بعضنا بعضا.